لاتزال الحرائق الغامضة تضرب إيران، إذ كشفت وسائل إعلام اليوم (الثلاثاء)، أن حريقاً نشب في خزان بمجمع خارك للبتروكيماويات جنوب غربي البلاد. ولم تقدم وسائل الإعلام المحلية أي تفاصيل أخرى بشأن الحريق أو الأسباب التي أدت إلى اندلاعه، مكتفية بالقول إنه تمت السيطرة عليه.
وسبق أن أعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية في الثالث من أغسطس الجاري، أن حريقاً نشب في مصنع للبتروكيماويات بجنوب غرب البلاد. كما نقلت الهيئة حينها عن مدير ميناء ماهشهر قوله: إن الحريق نشب في مستودع نفايات بمصنع في المنطقة الاقتصادية الخاصة للبتروكيماويات.
وكان حريق اندلع في أبريل الماضي في مصنع للمواد المتفجرة والمفرقعات في محافظة أصفهان وسط البلاد وأدى إلى إصابة 9 عمال بجروح ولم تحدد أسبابه.
وفي 8 مايو، وقع حريق واسع عند مدخل مدينة بوشهر جنوب البلاد التي تضم محطة «بوشهر» النووية. فيما تعرض مفاعل «نطنز» لانفجار غامض، في يوليو الماضي، وصفته السلطات بأنه «عملية تخريب» تستهدف البرنامج النووي الإيراني. واندلع حريق كبير في ميناء بوشهر في شهر يوليو الماضي، ما أدى إلى احتراق 7 سفن من دون سقوط ضحايا. وشهدت إيران في الأشهر الماضية موجة حرائق في الشركات والمصانع في عدة مدن منها قم وأصفهان وقزوين، من دون الكشف عن الأسباب.
وسبق أن أعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية في الثالث من أغسطس الجاري، أن حريقاً نشب في مصنع للبتروكيماويات بجنوب غرب البلاد. كما نقلت الهيئة حينها عن مدير ميناء ماهشهر قوله: إن الحريق نشب في مستودع نفايات بمصنع في المنطقة الاقتصادية الخاصة للبتروكيماويات.
وكان حريق اندلع في أبريل الماضي في مصنع للمواد المتفجرة والمفرقعات في محافظة أصفهان وسط البلاد وأدى إلى إصابة 9 عمال بجروح ولم تحدد أسبابه.
وفي 8 مايو، وقع حريق واسع عند مدخل مدينة بوشهر جنوب البلاد التي تضم محطة «بوشهر» النووية. فيما تعرض مفاعل «نطنز» لانفجار غامض، في يوليو الماضي، وصفته السلطات بأنه «عملية تخريب» تستهدف البرنامج النووي الإيراني. واندلع حريق كبير في ميناء بوشهر في شهر يوليو الماضي، ما أدى إلى احتراق 7 سفن من دون سقوط ضحايا. وشهدت إيران في الأشهر الماضية موجة حرائق في الشركات والمصانع في عدة مدن منها قم وأصفهان وقزوين، من دون الكشف عن الأسباب.